السُّؤال الأوَّل: هل نستخدم أسلوبَي المدح والذَّمِّ بأفعالهما القياسيَّة المعروفة (نِعمَ – بئس – حبَّذا – لا حبَّذا ) في […]

أنا محمَّد أبو علي مدرِّس لغة عربيَّة في مدرسة (المساعي ) بتلا من محافظة المنوفيَّة ملتزمٌ طوال عمري أعول أسرتي

المعضلة الأولى (نحويَّة ): – يعيش النَّاس حيث يكون الماء. – يعيش النَّاس حيث يكون الماء موجودًا. في منهج الصَّفِّ

دعهم يؤدُّوا واجبهم .. صحيحة. دعهم يؤدُّون واجبهم .. صحيحة. اجعلهم يؤدُّون واجبهم .. صحيحة. اجعلهم يؤدُّوا واجبهم .. غير

(1 ) أعاني من قرحةٍ وريديَّة مزمنةٍ بالسَّاق اليسرى منذ 8 سنواتٍ، قرحة من النَّوع الذي لا يقتلك فتستريح، ولا

متِّع عقلك .. و (اعمل دماغ )!! لماذا أعدُّ هذا السُّؤال هو الأكثر تعقيدًا في تاريخ امتحانات الثَّانويَّة العامَّة المصريَّة؟!

قبل أن تقرأ …. لا مشكلة عندي أن تكرهني بعد قراءة هذا المقال، ولكنَّني – رغم ذلك – سأصدع بكلمة

الاستراتيجيَّة التَّاسعة من استراتيجيَّات صياغة أسئلة المتفوِّقِين في النَّحو من كتاب (سرقة العقول ) للأستاذ/ يسري سلال الكتاب الرَّابع من

سلسلة (طلاسم نحويَّة لا حلَّ لها )  الحلقة السَّابعة: (مع ) .. لغز الألغاز!! [رأيي الصَّادم في نهاية المنشور ]

أكلتُ دجاجتان – أكلتُ ديكًا وديكًا – ضرب الأب ابنه لأنَّه كان مخمورًا .. وأخواتها العَتَه المنغوليُّ الذي لا يريد

للأسف، حتَّى الكتب الخارجيَّة (كالأضواء والامتحان ) قد (عامت على عوم ) القائلِين بأنَّ بدل التَّفصيل بعد الإجمال إنَّما هو

أحبُّكم وأحترمكم جميعًا وأنتم أحرار .. فلتقبلوا رأيي .. أو لتردُّوه أنتم وما تشاءون لكنَّكم تظلمون أنفسكم كثيرًا (وتظلمونني معكم

قبل أن تقرأ .. ملاحظتان حول منشور الأمس: 1 – الكثيرون أعلنوا استياءهم ممَّا ختمتُ به مقالي أمس .. وهذا

من المتَّفق عليه أنَّك لو قلتَ: أكلتُ الرَّغيف كلَّه – أكلتُ الرَّغيف بعضه. فإنَّ إعراب (كلَّه ) توكيد منصوب، بينما

أمس، نشرتُ اللُّغز التَّالي في جروب ألغاز نحويَّة .. للأستاذ/ يسري سلال: – مطلوب 3 جمل تبدأ جميعًا بـ (ليس

تلقَّيتُ هذا السُّؤال من أحد الأخوة .. وللتَّوضيح، دعونا نضرب المثال التَّالي: – الله غافرٌ الذَّنبَ. – الله غافرُ الذَّنبِ.

يتعجَّب الكثير من الأخوة من جواز وجهَي النِّداء والاختصاص في بعض المواضع، وخصوصًا السَّادة معلِّمي المرحلة الثَّانويَّة، الذين يدرِّسون لطلَّابهم

خلال الأيَّام الماضية طرحنا جملة: أبناءنا طلَّاب المدارس، اجتهِدوا. وتعدَّدت الإجابات وتنوَّعت، وكان بعضها صائبًا، وبعضها قريبًا من الصَّواب، وبعضها

لقدْ أجْمع جمهورُ النُّحاة منذُ الخليل – رحمه الله – على أنَّه إذا وقعتْ ياء المتكلم في موضع نصْب، وكان

س: لماذا تصرُّون على وضع سؤالٍ للتَّعبير في الامتحان، ما دمتم تعلمون علم اليقين أنَّ مصحِّح التَّعبير يكتفي بوضع درجةٍ