مُبَادَرة

نَحْوَ نَحْوٍ ممتعٍ

وخالٍ من الأخطاء

المنسِّق العامُّ للمبادرة أ/ يسري سلال

لُعْبَةُ مُحَمَّد صَلَاح وَالضَّمَائِر

هُنَا حَاوَلْنَا أَنْ نُحَقِّقَ الْمُعَادَلَةَ الصَّعْبَةَ: تَيْسِيْر النَّحْوِ .. وَإِزَالَة النُّفُوْرِ مِنْهُ .. وَتَحْوِيْلهُ إِلَى لُعْبَةٍ.
وَالاسْتِعَانَة – مَعَ كُلِّ ذَلِكَ – بِالْأَدَوَاتِ التِّكْنُوْلُوْجِيَّةِ الْحَدِيْثَةِ .. عَبْرَ اسْتِغْلَالِ حُبِّ النَّاشِئَةِ لِكُرَةِ الْقَدَمِ عُمُوْمًا .. وَلِلَّاعِبِ الْمِصْرِيِّ مُحَمَّد صَلَاح بِشَكْلٍ خَاصٍّ.
فَقَرَّرْنَا اسْتِلْهَامَ شَخْصِيَّةِ مُحَمَّد صَلَاح فِي مُهَمَّتِنَا الْخَاصَّةِ بِإِزَالَةِ النُّفُوْرِ الْفِطْرِيِّ لَدَى أَبْنَائِنَا مِنَ النَّحْوِ.
فِي هَذِهِ اللُّعْبَةِ مُحَمَّد صَلَاح يُسَدِّدُ عَلَى الْمَرْمَى فِي اتِّجَاهِ الْإِجَابَةِ الصَّحِيْحَةِ .. فَلَوْ صَادَفَ الْإِجَابَةَ الصَّحِيْحَةَ تَدْخُلُ التَّسْدِيْدَةُ الْمَرْمَى وَتَتَعَالَى صَيْحَاتُ الْإِعْجَابِ وَتَزِيْدُ نِقَاطُهُ.
وَلَوْ أَخْطَأَ الاخْتِيَارَ تَخْرُجُ تَسْدِيْدَتُهُ خَارِجَ الْمَرْمَى.
وَفِي الْحَالَتَيْنِ نُوَظِّفُ التَّغْذِيَةَ الرَّاجِعَةَ كَالْمُعْتَادِ حَيْثُ تَظْهَرُ الْإِجَابَةُ الصَّحِيْحَةُ وَتَوْضِيْحُ الدَّرْسِ الْمُسْتَفَادِ مِنَ السُّؤَالِ.
الْفِئَةُ الْمُسْتَهْدَفَةُ:
الطُّلَّابُ فِي سِنِّ 12 سَنَةً (بَدْءًا مِنَ الصَّفِّ السَّادِسِ الاِبْتِدَائِيِّ ).

لُعْبَةُ سَلَّةِ تَمْيِيْز الْعَدَدِ

- لُعْبَةٌ نَحْوِيَّةٌ مُمْتِعَةٌ وَمُتَمَيِّزَةٌ وَمُثِيْرَةٌ لِتَيْسِيْرِ دَرْسِ تَمْيِيْز الْعَدَدِ عَلَى الطُّلَّابِ.
- اللُّعْبَةُ تَشْتَمِلُ عَلَى كُلِّ مَا يَتَعَلَّقُ بِدَرْسِ الْعَدَدِ:
كِتَابَة الْعَدَدِ بِالْحُرُوْفِ – كِتَابَة الْمَعْدُوْدِ مَضْبُوْطًا بِالشَّكْلِ – إِعْرَاب الْعَدَدِ – إِعْرَاب الْمَعْدُوْدِ.
- اللُّعْبَةُ مُسَلِّيَةٌ جِدًّا، وَهِيَ خُطْوَةٌ مِنْ خَطَوَاتِنَا الْمُتَعَدِّدَةِ لِتَحْوِيْلِ النَّحْوِ إَلَى لُعْبَةٍ.
- وَلَا نَنْسَى التَّغْذِيَةَ الرَّاجِعَةَ الَّتِي تُمَكِّنُ الطَّالِبَ مِنَ التَّعَلُّمِ الذَّاتِيِّ دُوْنَ حَاجَةٍ إِلَى أَيِّ طَرَفٍ آَخَرَ.
الْفِئَةُ الْمُسْتَهْدَفَةُ:
الطُّلَّابُ فِي سِنِّ 14 سَنَةً (الصَّفّ الثَّانِي الْإِعْدَادِيّ ).

لُعْبَةُ حَدِّدِ الْمُخْتَلِفَ نَحْوِيًّا وَصَرْفِيًّا

مِنْ أَفْضَلِ أَلْعَابِنَا وَأَكْثَرِهَا إِمْتَاعًا وَإِثَارَةً لِلذِّهْنِ.
حَيْثُ يُطْرَحُ عَلَى الْمُتَسَابِقِ عِدَّةُ خَيَارَاتٍ هُنَاكَ عَامِلٌ مُشْتَرَكٌ بَيْنَهَا جَمِيْعًا، وَعَلَى الْمُتَسَابِقِ أَنْ يُحَدِّدَ الْخَيَارَ الْمُخْتَلِفَ مِنْ بَيْنِهَا.
الْمُسَابَقَاتُ تَخُصُّ كُلَّ مَوْضُوْعَاتِ النَّحْوِ وَالصَّرْفِ.
وَمِمَّا يُمَيِّزُ هَذِهِ اللُّعْبَةَ:
1 – أَنَّ الْمُتَسَابِقَ يُحَدِّدُ قَبْلَ بِدَايَةِ كُلِّ مُسَابَقَةٍ الْمَوْضُوْعَاتِ الَّتِي يَرْغَبُ فِي اخْتِيَارِهَا فَقَطْ.
2 – تَحْتَاجُ الْمُسَابَقَاتُ إِلَى ذِهْنٍ مُتَيَقِّظٍ وَوَعْيٍ عَلَى أَعْلَى دَرَجَةٍ لِتَحْدِيْدِ الْخَيَارِ الْمُخْتَلِفِ فِي كُلِّ الْأَسْئِلَةِ.
3 – اللُّعْبَةُ تَسْتَلْهِمُ الطَّبِيْعَةَ السَّاحِرَةَ بِالْخُضْرَةِ وَأَصْوَاتِ العَصَافِيْرِ وَالْمَنَاظِرِ الَّتِي تُرِيْحُ النَّفْسَ.
4 – وَتَلْعَبُ التَّغْذِيَةُ الرَّاجِعَةُ دَوْرًا مُهِمًّا فِي تَرْسِيْخِ التَّعَلُّمِ الذَّاتِيِّ وَتَمْكِيْنِ أَبْنَائِنَا مِنَ التَّعَلُّمِ بِأَنْفُسِهِم.
الْفِئَةُ الْمُسْتَهْدَفَةُ:
الطُّلَّابُ مِنْ سِنِّ 10 : 18 سَنَةً.

Scroll to Top