أرى الجميع يعدون التشبيه تشبيها ضمنيا في قول أحمد شوقي: الحرب في حق لديك شريعة .. ومن السموم الناقعات دواء […]

نواصل اليوم ذكر بعض مواضع النَّحو التَّعليميِّ التي تتضمَّن إلغازًا مركبا (أكثر من طبقة من طبقات الإلغاز ) وكما تكلَّمنا

(ميادين – مساكين – شرايين – قرابين – موازين – قوانين – براهين – مجانين – رياحين – ملاعين ….

أثار هذا السؤال البلبلة في الفترة الماضية: ما إعراب (أقل )؟ وما خبرها إن كانت مبتدأ؟ وأين مقول القول في

مما يدور على ألسنة الإخوة المعلمين من أسئلة: 1 – كيف نعرف العلم الأعجمي (الممنوع من الصرف ) من غير

كم أتمنى أن أعرف فيمَ يفكر واضع امتحان الصف الأول الإعدادي وهو يطلب من الممتحنين بيان نوع الفعل (اتعظ )

لما تلاقي – كطالب – فعل ماض خماسي مبدوء بألف وصل ونون وتاء .. المفروض إنك بتتلخبط ومش عارف: 1

سؤال جميل للصَّفِّ الأوَّل الثَّانويِّ (من ضمن مشروعٍ حاليٍّ نعمل عليه ): الأم المتفوق أولادها محققة أملها بحُسن تدبيرها. استبدل

1 – كلُّ مَن قال: (أبوه ) فاعل لاسم الفاعل العامل في قولنا: الولد صادق أبوه .. والخبر في الجملة

3 حقائق مهمة جدا حول جملة (كلُّ جنديٍّ وسلاحه ) لا يعلمها أغلب أبنائنا بالصف الثالث الثانوي : الأولى: رغم

من أسوأ الأخطاء وأقبحها .. والتي يقع فيها الكثير من إخواننا المعلمين .. إعراب (معلما ) مثلا مفعولا به في

يضطر القضاة دائما في منطوق أحكامهم إلى الاستشهاد بآيات قرآنية تتحدث عن القصاص وعقاب القتل والمفسدين في الأرض وخلافه ومما

ما سبب عدم اقتران جواب الشرط بالفاء في جملة: إن تجتهد في دراستك أيخذلك الله؟ مثل هذا السُّؤال .. في

تخلَّينا عن ديننا فكانت الهزيمة القاسية – تخلَّينا عن ديننا فكانت الهزيمة قاسية. ترد الجملتان في أغلب الكتب الخارجية كمثال

عينة من عدد من حصلوا على الدرجة النهائية في مواد الثانوية العامة اللغة العربية : 4049 اللغة الأجنبية الأولى :

عندما تأتي بحالٍ جملة اسميَّةٍ الرَّابط فيها الواو والضَّمير المنفصل (المبتدأ )، يكون الأمر منطقيًّا ومعقولا: جاء محمَّد وهو يتصَّبَّ

لاجتياز امتحان النَّحو .. ركِّز على: 1 – الممنوع من الصَّرف (وبخاصَّةٍ جرُّه بالفتحة / بالكسرة ) 2 – نصب

أغبى سؤال صادفته في حياتي: صُغ من الفعل …… اسم آلة. السُّؤال في حدِّ ذاته .. وظاهريًّا .. مشروع ..

عندما تقول عن (الحاجة ) أي الاحتياج: الحاجة مَذلَّة (بفتح الميم ) الحاجة مُذِلَّة (بضمِّ الميم ) فإنَّ وزن مذلَّة

أكثر ما يستفزُّني ويثير حنقي على هذه العبارة .. ليس ركاكتها وابتذالها .. ولا نرجسيَّة قائلها .. بل ولا حتَّى